الأربعاء، 18 نوفمبر 2009

أدوية البرد ومكوناتها

مع اقتراب موسم الشتاء تزداد الإصابة بنزلات البرد وتزداد المخاوف من الإصابة بها والبقاء في السرير وحرصا منا على توضيح مكونات البرد المعالجة لأعراض نزلة البرد نناقش هاهنا أهم مكونات هذه الادوية:


1) مزيلات الإحتقان:
مثل السودوإفدرين والفينيل إفرين والفينيل بروبانول أمين (ب ب أ) وهذا الأخير هو الذي حامت حوله الشكوك منذ فترة قصيرة لزيادة الإصابة بالجلطات والسكتات الدماغية فتم سحبه من الأدوية المشتملة عليه واستبداله بمادة أخرى أأمن. تزيل هذه الأدوية إحتقان الأنف والرشح وتساعد على ممارسة العمل بصورة طبيعية لكن لا ينصح بالإكثار منها لمن يعاني من إرتفاع ضغط الدم أو زيادة إفراز هرمون الغدة الدرقية.

2) مضادات الحساسية:
وتعمل عن طريق حصر عمل التاقل العصبي الهستامين والموجود بصورة طبيعية في معظم خلايا الجسم ويزداد إفرازه عند الإصابة بعوامل ومؤثرات معينة مثل المهيجات والخمج والعدوىوتشمل هذه المجموعة أدوية الجيل القديم المسببة للنعاس مثل الكلورفينيرامين، البرومفينيرامين، الكاربينوكسامين، الدايفينهيدرامين وأدوية الجيل الثاني مثل اللوراتادين و السيتريزين. استخدام هذه الأدوية لمعالجة الانفلونزا مايزال محل جدل وكثير من الأطباء يقصر استخدامها على معالجة التهاب الجيوب الأنفية لكن البعض يعتقد أن الدايفينهيدرامين والترايبروليدين هما فقط الذان يمتلكان مفعولا جيدا في معالجة نزلة البرد.

3) المسكنات خافضات الحرارة:
والدواء المستخدم غالبا هو الباراسيتامول (راجع مقالة الباراسينامول) لكن أحيانا قليلة يتم استخدام الآيبوبروفين. تقوم هذه الأدوية بخفض الحرارة المرتفعة وإزالة الصداع والألم الناشئ عن نزلة البرد. يفضل استخدام الباراسيتامول حيث أنه لا يسبب زيادة في الحموضة ولا يزيد حالة مريض الربو سوءا مثل الآيبوبروفين لكن يجب عدم زيادة استخدامه للمرضى المصابين بأمراض كبدية إلا مع مركبات كبريتية مثل اللأسيتسيل سيستايين أو كاربوسستايين.

4) مكونات أخرى:
قد يتم إضافة مكونات أخرى لتوليفات الأدوية مثل الكافيين لزيادة فعالية الباراسيتامول وللمساعدة على التخلص من الصداع . أحيانا قد يتم إضافة فيتامين ج "حمض الأسكوربيك" للاعتقاد القديم القائل أن تناوله يزيد المناعة ويقلل من نزلات البرد لكن لم يثبت أي من ذلك بصورة جازمة.

نجد أن شركات الأدوية قد قامت بعمل توليفات من عدة مجموعات من الأدوية لمعالجة نزلة البرد تبعا لكل حالة وبالاستقراء نجد أن هذه الأدوية تتبع إحدى التوليفات السبع التالية:

1] مزيل للإحتقان فقط: في حالة وجود إحتقان في الأنف فقط. مثل ديكونجس إس آر كبسول الذي يحتوي على سودوإفدرين ممتد المفعول.

2] مزل للإحتقان + مضاد للحساسية: مثل أكتيفيد شراب والذي يحتوي على سودوإفدرين و ترايبروليدين.

3] مزيل للإحتقان + مسكن خافض للحرارة: ويجادل البعض أن هذه هي التوليفة المثلى لمعالجة نزلة البرد وإن كانت لا تحتوي على مضاد للحساسية لما سبق أن ذكرناه من التشكيك في فعاليتها في معالجة نزلة البرد. مثال هذه المجموعة هو أقراص وشراب دولو-دي والذي يحتوي على سودوإفدرين وآيبوبروفين.

4] مزيل للإحتقان + مضاد للحساسية + مسكن خافض للحرارة: مثل أقراص وشراب كونجستال الذي يحتوي على سودوإفدرين وكلورفينيرامين وباراسيتامول وأقراص كومتركس بالغ القوة الذي يحتوي على سوودوإفدرين وبرومفينيرامين وباراسيتامول.

5] مزيل للإحتقان + مسكن خافض للحرارة + كافيين: مثل أقراص رينو - سي التي تختوي عل فينيل إفرين وباراسيتامول وكافيين وفيتامين ج.

6] مضاد للإحتقان + مضاد للحساسية + مسكن خافض للحرارة + كافيين: وهي أكبر وأشهر هذه التوليفات. من أمثلتها الفورست والفلوستوب والنوفاسي وكبسولات كولداكت التي تحتوي عل سودوإفدرين وكلورفينيرامين وباراسيتامول وكافيين. كذلك كبسولات أنتي - فلو التي تحتوي على خافض الحرارة آيبوبروفين عوضا عن الباراسيتامول.

7] أقراص صباحية ومسائية: لجأت بعض الشركات لأسلوب مبتكر وذلك بتخصيص أقراص يتم تناولها صباحا وأخرى مساءا ومن قرأ مقدمة هذه المقالة جيدا سوف يستنتج أن أقراص المساء تحتوي مضاد الحساسية وذلك لتفادي أثرها الجانبي المسبب للنعاس وهذا صحيح. من أمثلة هذه المجموعة نايت آند داي (المشهور باسم أقراص الصباح والمساء) والتي تحوي سودوإفدرين وباراسيتامول في أقراص الصباح ودايفينهيدرامين وباراسيتامول في أقراص المساء.

في النهاية أذكر بأن نزلة البرد منشؤها فيروسي ولذلك يصعب معالجتها ولكن كل ما نقوم به هو معالجة الأعراض والأهم من ذلك هو الراحة وتناول عصير الليمون والفواكه الطازجة وشفى الله الجميع ولا بأس طهور إن شاء الله.

* التقسيمة السابقة من اقتراحي وأرحب بأي تعديل أو إقتراح أو إضافة.

الأحد، 15 نوفمبر 2009

البامفلت

دار حديث بيني وبين أحد الأصدقاء حول النشرة الداخلية المرفقة داخل علبة الدواء وفوجئت به يبدي رأيه بأنه من الأفضل ألا تكون مكتوبة باللغة العربية!!! تعجبت جدا من رأيه وسألته عن السبب فقال أنه عندما تكون تلك الورقة مكتوبة باللغة العربية فإنه يجد صعوبة في بيعها وذلك لكون المريض يخاف من الأعراض الجانبية الكثيرة المذكورة فيها. والحقيقة أن هذه مسألة شائكة بعض الشيء؛ فالنشرة الداخلية أو البامفلت أو النشرة التوضيحية - أيا ما كان اسمها - يفترض بها أن تعطي أمانا للمريض ليتناول الدواء وهو متأكد من أنه مخصص لاضطراب أو مرض معين فيكون استعداده للشفاء باذنه تعالى أعلى كما أنها تدل على احترام الشركة للمريض والمتخصص على حد سواء وذلك باعطاء بيانات قلت أو كثرت عن الدواء، لذا أرى أنه لا يكفي أن تكون البامفلت مكتوبة باللغة الأجنبية فقط وإنما لابد أن تكون مكتوبة باللغة العربية أيضا، ولتفادي الأثر النفسي للمريض عند قراءته للأعراض الجانبية للدواء أقترح التالي:

أن تكون النشرة الانكليزية موجهة للمختصين (الطبيب أو الصيدلي) ومكتوبة بالتفصيل وبأسلوب علمي بينما تقتصر النشرة العربية على ذكر الأمور الرئيسية والمحورية وتكون بلغة مبسطة لكن لابد من وجودها وإن لم نحترم نحن لغتنا الأم فكيف نتوقع من العالم أن يحترمنا ويحترم ثقافتنا وحضارتنا، وأذكر بهذا الصدد بكل أسف أن بعض الشركات الأجنبية تقوم بإرفاق ترجمة عربية دقيقة للنشرة بينما تتجاهل بعض الشركات المصرية هذا الأمر تماما وتترك ظهر الورقة ناصع البياض تاركة المريض في تساؤل عن ماهية الدواء.

وهنا أود أن أصارحكم بأمر أود أن يظل سرا بيننا وهو أني مصاب بعادة مزمنة وهي هواية جمع النشرات الداخلية لكل دواء أراه لأول مرة والاحتفاظ بها لتكوين قاعدة بيانات أرجع إليها عند الحاجة وفي هذه الحالة لن يجد المريض نشرة لا باللغة العربية أو حتى بالإنكليزية!! أعترف أن في هذا بخسا لحق المريض في معرفة نوع الدواء الذي يتناوله لكني أعتقد أن فائدة معرفتي بالدواء وتأثيراته واتساع نفعها ليشمل مرضى عديدين أهم من معرفة مريض واحد بنوع الدواء الذي يعرفه.

على كل رأيت مؤخرا نشرة داخلية أعجبتني ولم أر مثلها من قبل وهي لدواء غالي الثمن كانت فيه النشرة على جزئين شبه منفصلين بالطريقة التي تتصل بها طوابع البريد بعضها ببعض وعندما يود المختص أن يأخذ هذة النشرة فإنه يقوم بفصل الجزء الخاص بالمريض ويكون عادة على هيئة سؤال وجواب وتركه في علبة الدواء كي يقرأه المريض ويقوم بالاحتفاظ بالجزء العلمي الخاص لنفسه والذي لو قرأه المريض لما استفاد منه شيئا.

طبعا هذه فكرة جميلة وتستحق التطبيق لكنها غير موجودة إلا في أدوية قليلة وحتى يتم تعميمها ما على المرضى إلا أن يرضخوا للأمر الواقع عندما لا يستطيعون قراءة البامفلت أو لا يجدونها على الإطلاق وهو أن يستفسروا مني عن هذا الدواء واستخدامه وشفى الله الجميع من كل سوء.

أمر آخر أذكره هنا استطرادا لتعلقه بهذا الموضوع ألا وهو كون الدواء له أكثر من شكل دوائي، مثلا الفلوموكس منه كبسولات وشراب وحقن. بعض الشركات تفضل وضع نشرة مستقلة لكل شكل دوائي مما يجعل النشرة متخصصة بعض الشيء بينما يرى آخرون أنه لا داعي لذلك وأن نشرة واحدة أكثر من كافية للتعريف بالجميع. طبعا أنا من أنصار الرأي الأول خاصة عندما يأتيني طفل صغير بنشرة ويقول أنه يريد مثلها وأفاجأ بأكثر من ستة أو سبعة أدوية في نشرة واحدة!!

الأربعاء، 11 نوفمبر 2009

مافيا الأنسولين

سابقاً، عندما كان يدخل إلى صيدليتي شخص ما ويطلب مني حقنة أنسولين مستوردة ثم يقوم بالفصال في سعرها ليخفض منها جنيهاً أو جنيهين ، كنت أغضب جداً وذلك لكون مكسبها قليل جداً لا يتجاوز قروش قليلة غير أني في الآونة الأخيرة عرفت سبب ذّلك لكون بعض من باعوا ضمائرهم ببخس الأثمان يقومون بشراء الأنسولين بأسعار زهيدة من مافيا الأنسولين!!

نعم عزيزي القارئ أنت لم تخطئ القراءة (مافيا الأنسولين)، وليست الشركة المصرية لتجارة الأدوية هي الشركة الوحيدة المصرح لها ببيع هذا النوع من الأدوية المستوردة وذلك للتحكم فيها، هم عبارة عن تجار جملة يقومون بشراء الأنسولين من مرضى التأمين الصحي الذين قد يكونون بغير حاجة لهذا الدواء أو يصرف لهم ما يزيد عن حاجتهم الأصلية، يشترونها بسعر حوالي 15 جنيهاً للأنسولين المائة وحدة مثلاً المسعر جبريا للجمهور ب 31 جنيهاً !!!

يقوم تجار الجملة - أقصد تجار الأنسولين – بعد ذلك بتجميع الأنسولين في أقرب حقيبة تحت سرير غرفة النوم حتى تتجمع لديهم كمية كافية لتوزيعها على أقرب صيدلية أو مخزن أدوية، نلاحظ بالطبع أن الأنسولين لابد من حفظه في الثلاجة في درجة حرارة من 2 إلى 8 ْ س (راجع مقالتي أدوية الثلاجة) وهذا كاف لجعل الإنسولين شوربة لا تؤثر في أي شيء، ولا مفعول لها ثم يتساءل الجميع ما السبب، ولماذا نزعت البركة ؟؟!!

يدخل تاجر الإنسولين إلي في الصيدلية ويسألني بكم حقنة الأنسولين المائة وحدة فأخبره أنها ب 31 جنيه فيقول لي باستهزاء وبابتسامة عريضة صفراء ولماذا لا تشتريها مني ب 25 أو 20 جنيهاً فقط!! هنا يسيل لعابي لهذا العرض المغري وأسأله كيف ذلك ؟؟ فيخبرني أنها فقط من التأمين الصحي والمرضى لا يحتاجون إليها فبقوم مشكوراً بجمعها وذلك لحل مشكلة مرضى السكر مكتفياً بربح زهيد للغاية وذلك بعد مسح ختم التأمين عنه بالكحول !!!! هنا يسول لي الشيطان وتسول لي نفسي وقد أحاول تجربة هذه الصفقة الرابحة، ولكن ماذا عن أبعاد هذا الأمر؟؟

هذه الرواية المأسوية لها أبعاد كثيرة لابد من معرفتها لنتمكن من حل المشكلة نوجزها فيما يلي :

1) التأمين الصحي في مدينة شربين الطيبة قد يقوم فعلاً في بعض الأشهر بصرف الأنسولين بكمية كبيرة لمن يحتاجه أو حتى لمن لا يحتاجه وذلك لتوفر كميات كبيرة منه وسداد عجز في الميزانية و تقفيل الدفاتر كما يقولون. (هنا يكمن في امتناع المرضى عن صرف هذا الدواء وتوجههم مشكورين إلى مدينة المنصورة حيث يمكنهم صرف أي دواء يريدون بدون غصب ونذكرهم الله ونخوفهم عقابه فيما يفعلون من إضرار بصحة إخوانهم وغشهم لهم.)
2) تنبيه مرضى السكر إلى أن من يبيع الأنسولين بأقل من ثمنه المسعر قد حصل عليه من مصادر غير مأمونة مما يعرضه لكونه قد تحلل ولا فائدة ترجى منه، كما ننبههم إلى ضرورة تفحص عبوة الأنسولين للتأكد من عدم مسح شيء من عليها.
3) تنبيه الصيدليات إلى أن هذا العمل غير أخلاقي بل غير ديني حيث صدرت أكثر من فتوى بأن شراء أدوية التأمين الصحي أو استبدالها بأدوية أخرى – سواءً أنسولين أو غيره – غير جائز شرعاً فما بالنا بالأنسولين الذي يجب حفظه في درجات حرارة منخفضة وإلا تحلل وضاعت فاعليته!!

بهذه النصيحة الخالصة نكون قد أعذرنا إلى ربنا وحافظنا على رزقنا الحلال وابتعدنا عن الشبهات اللهم ارزقنا حلالا طيباً مباركاً فيه .

كتبه: الغيور على إخوانه


السبت، 7 نوفمبر 2009

أدوية الثلاجة

تعتبر العلاجات الموضعية وسيلة نافعة جداً لعلاج العديد من الأمراض المستعصية و/أو تفادي بعض الأعراض الجانبية الغير مرغوب فيها عند استعمال أدوية معينة.

فبعكس العلاجات الجهازية التي يتم تناولها عن طريق الفم أو عن طريق الحقن بحيث تصل -غالباً-إلى جميع أجهزة الجسم، يتم تركيز العلاج الموضعي على عضو معين (كالأذن أو العين) أو على مكان معين (كجرح في اليد) ، ومن أشهر الأدوية المستخدمة موضعياً هو المضاد الحيوي الكلورامفنيكول الذي يتميز بمدى واسع و فاعلية جيدة ضد العديد من الأمراض ولكنه كما يقال "الحلو مايكملشي" فتأثيره المثبط لتكوين كريات الدم الحمراء في نخاع العظام قد يؤدي لفقر الدم على المدى الطويل.

من أجل ذلك أقترح العديد من الأدوية موضعية من الكلورامفنيكول على صورة قطرات للعين و الأذن وغيرها بحيث تؤدي فاعليتها دون إلحاق أي ضرر أو أذى بباقي أجهزة الجسم ، تكمن المشكلة الكبيرة في أدوية الكلورامفنيكول الموضعية في عدم ثبات هذه التركيبات في درجات حرارة الغرفة (الدرجة العادية تتراوح بين 15 الى 30 ْ س) حيث تتكسر مكونة مادة خطرة هي ثنائي كلور الأسيتاميد وهي مادة مبيضة تستخدم فى تلميع الرخام والجرانيت فما بالك بتأثيرها على أنسجة العين الهشة !!

لذلك قامت الشركات المصنعة بجعل تاريخ صلاحية هذه الأدوية محدوداً سنتان فقط - مقارنةً بمعظم الأدوية التي يكون تاريخ صلاحيتها ثلاث سنوات وقد يمتد أحيانا إلى خمس سنوات، كما أوصت بحفظ هذه الأدوية في درجات حرارة منخفضة"من 2 إلى 8 ْ س" في الثلاجة سواء ً في الصيدلية أو عند المريض . لذلك نوجه عناية السادة الزملاء الصيادلة و السادة المرضى إلى حفظ هذه الأدوية في الثلاجة حفاظاً على صحة الجميع.

وفيما يلي قائمة باسماء الأدوية المحتوية على " الكلورامفنيكول" سواء منفرداً أو في توليفة مع مواد أخرى وتتميما للفائدة نورد بعد ذلك معظم الأدوية اللازم حفظها في الثلاجة حتى يستفيد منها إخواننا الصيادلة (علماً بأن كل علبة دواء مكتوب عليها تعليمات الحفظ):

- أيزوبتوفنيكول قطرة، أيزومفنيكول قطرة، أوكيوفنيكول قطرة، أوبتوسيتين قطرة،
- سبيرساسيت سي قطرة،
- كورتيفين قطرة،
- سبيرساديكسولين قطرة، أوركاديكسولين قطرة، كورتيفين - د قطرة،
- أيزوماكسين قطرة،
- هيبوتيرز جل للعين،
- مفنيكول (125- 250-500) لبوس
- سلجون لبوس،
- سيتال لبوس، بارامول لبوس،
- دولوران لبوس، فيجاسكين لبوس (كبار، أطفال)
- بيتادين لبوس مهبلي، ديكونجستيل لبوس،
- سيدامول لبوس،
- إيوكافول لبوس،
- بيرافول لبوس،
- فاركوريلاكسين لبوس أطفال وكبار،
- جاستروموتيل لبوس، دومبيريدون لبوس،
- نيوأنوبروكت لبوس، نيوهيموران لبوس،
- سكسينيل كولين أمبول،
- ميثرجين أمبول،
- سينتوسينون أمبول (5،10 وحدات)
- سيناكتين ديبوت فيال،
- ديبوبروفيرا فيال،
- حقن مصل التيتانوس وجميع اللقاحات والأمصال
- جميع حقن الأنسولين (مصري ومستورد)
- نيمالوكس لبوس، نابروسين لبوس،
- اندوميثازين لبوس العربية، اندوميثاسين لبوس مصر،
- بروفاسي أمبول "إبيفاسي
- الإنترفيرون (روفيرون، ايجيفيرون)
- مياكالسيك (أمبول، اسبراي)
- ديكساباتين كريم جلد، دكتاكورت كريم جلد،
- مترون جل مهبلي،
- كلوبكسول أمبول (أكيوفيز وديبوت)
- بوتوكس
هذا مع ملاحظة أن هذه القائمة لا تضم جميع أدوية الثلاجة وإنما مجرد نواة

==أدوية تحفظ في الثلاجة بعد فتح الزجاجة==
أ - ميولون شراب ونقط
ب - معظم المضادات الحيوية الأشربة والنقط مثل:
1- أمبسلين، مثل:
إبيكوسلين شراب
2- أموكسيسلين، مثل:
إيموكس 125 ، 250 شراب
هايكونسيل 100 نقط، 125 ، 250 شراب
3-أموكسيسلين/كلافيولينيلت، مثل:
أوجمنتين نقط
إيموكسكلاف 156 ، 312 شراب
ماجنابيوتك 156 ، 312 شراب
كيورام 156 ، 312 ، 456 شراب
أموكسيلانيك 228 شراب
دلتاكلاف 228 ، 457 شراب
أوجماسلين 228 ، 457 شراب
ميجاموكس 228 ، 457 شراب
هايبيوتك إن 230 ، 460
نيوكلاف 457 شراب
نيوكلاف إكسترا 643 شراب
3 - أموكسيسلين/ فلوكساسلين، مثل:
فلوموكس شراب
أموفلوكس شراب
4 - أمبسلين/سلتامسلين، مثل:
يونكتام شراب
5 - سيفرادين، مثل:
فيلوسيف 125 ، 250 شراب
6 - سيفاكلور، مثل:
سيكلور 125 ، 250 شراب
7 - سيفالكسين، مثل:
كفلكس 250 شراب
كيبوركس 125 ، 250 شراب
أوسبكسين 125 ، 250 شراب
8 - سيفادروكسيل، مثل:
إبيدروكسيل 125 ، 250 شراب
ديوراسيف 125 ، 250 شراب
كيوراسيف 100 نقط، 125 ، 250 شراب
9 - سيفكسيم، مثل:
زيماسيف شراب
10 - إريثروميسين، مثل:
إريثروسين 250 شراب
11 - كلاريثروميسين، مثل:
كلاريمكس